إضافة إلى تصويت تل السلطان التاريخي من قلب الرياض، فقد اعترفت اليونسكو بالمسجد الإبراهيمي في الخليل عام 2017 تراثا فلسطينيا يتوجب حمايته
وتم اتخاذ القرار في تصويت أجري في الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية، حيث أوضحت اليونسكو أنه بالقرب من هذا الموقع توجد مواقع تراثية يهودية ومسيحية غير مدرجة – ولكن هناك قيمة في الحفاظ عليها، وفق النشر في واينت.
وبصورة استثنائية، سمحت الرياض لوفد إسرائيلي رسمي، بدخول السعودية لأول مرة لحضور المؤتمر.
تل السلطان ليس أول المواقع الفلسطينية التي تصوت اليونسكو لصالح الاعتراف بها كـ”موقع تراث عالمي فلسطيني”، ففي عام 2017 اعترفت بالمسجد الإبراهيمي في الخليل تراثا فلسطينيا
تل السلطان ليس أول المواقع الفلسطينية التي تصوت اليونسكو لصالح الاعتراف بها كـ”موقع تراث عالمي فلسطيني”، ففي عام 2017 اعترفت بالمسجد الإبراهيمي في الخليل تراثا فلسطينيا يتوجب حمايته ويُعرف كذلك بـ كهف البطاركة كون هذه المغارة تضم مدفن الأنبياء إبراهيم وإسحق ويعقوب وزوجاتهم سارة ورفقة وليئا وفقا للمعتقدات الدينية الإبراهيمية.
في عام 2017، وصف رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ”القرار السخيف”، تصويت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) على اعتبار مدينة الخليل في الضفة الغربية “منطقة محمية” من التراث العالمي بصفتها موقعا “يتمتع بقيمة عالمية استثنائية”.
رابط الخبر: https://www.i24news.tv/ar