أعلنت الممثلة وصانعة الأفلام، يولا بينيفولسكي، تخليها عن جنسيتها الإسرائيلية، احتجاجاً على “العدوان المروع” الذي تشنه قوات الاحتلال على غزة، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عقب عملية طوفان الأقصى الني نفذها مقاومو “القسّام”، الجناح المسلح لحركة حماس، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 1200 إسرائيلي.
وأطلت يولا بينيفولسكي (43 عاماً) التي تحمل أيضاً الجنسية الكندية وتقيم في تورونتو منذ 23 عاماً، في فيديو عبر حسابها في “إنستغرام”، اليوم الأربعاء، قالت فيه إنها قدمت الأسبوع الماضي طلباً إلى القنصلية الإسرائيلية في تورونتو للتنازل عن جنسيتها.
وأكدت بينيفولسكي أنها لم تخدم في الجيش الإسرائيلي.
رابط الخبر: https://samanews.ps/ar/post/571399