21 سپتامبر، 2024

أكاديمي نمساوي: الغرب يغض الطرف عن أسلحة إسرائيل النووية

قال الأكاديمي النمساوي هاينز جارتنر إن سياسات إسرائيل تتناقض مع القواعد الدولية فيما يتعلق بالأسلحة النووية، وإن الغرب الذي يمارس ضغوطا على إيران وكوريا الشمالية يلتزم الصمت تجاه إسرائيل، وهذا ما يعتبر ازدواجية معايير“.

وخلال الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، أدى تصريح وزير التراث الإسرائيلي اليميني المتطرف عميحاي إلياهو، الذي قال فيه إن “إسقاط قنبلة نووية على غزة من بين الاحتمالات“، إلى استئناف المناقشات بشأن البرنامج النووي لإسرائيل.

ورغم امتناع إسرائيل عن إبلاغ الرأي العام الدولي عما إذا كانت تمتلك أسلحة نووية أم لا، إلا أنها قبلت باتفاقية التفتيش الأمني ​​الشامل في الشرق الأوسط، التي تسمح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بتفتيش جميع أنواع المنشآت النووية المدنية.

والواقع أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة التي ليست طرفاً في معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، والتي تشير التقديرات أنها تمتلك رؤوساً حربية نووية.

ورغم أن إدارة تل أبيب تجنبت الأسئلة حول الطاقة النووية، إلا أن إسرائيل وقعت اتفاقيات مختلفة مع الولايات المتحدة وفرنسا في أوائل خمسينات القرن الماضي لتنفيذ أنشطة نووية.

رابط الخبر: https://www.aa.com.tr/ar/3077081

إقرأ السابق

أكسيوس: مصر تحذر من قطع العلاقات بإسرائيل بحال تهجير الفلسطينيين إلى سيناء

اقرأ التالي

مؤرخ يهودي يتنبأ بـ بداية النهاية للاحتلال الإسرائيلي

أدخل رأيك حول هذا المنصب

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *