صرح رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك للقناة التلفزيونية الإخبارية الفرنسية “LCI” أن “رئيس وزراء الاحتلال الحالي بنيامين نتنياهو تحت تأثير وزرائه المسيحانيين (اليهود) العنصريين لحماية مكانته في السلطة، ولأنه لا يريد فقدان السيطرة على البلد. وقد تحوّلَ إلى أشبه بعبد لدى هؤلاء الوزراء الاستعباديين، الذين يفرضون خياراتهم عليه، مع أن الخيار الأفضل لإسرائيل هو العمل إلى جانب الحلفاء الأمريكيين. ولكن على العكس من ذلك فهؤلاء الوزراء يريدون مزيداً من التصعيد نحو حرب أوسع لتسريع مجيء المسيح المخلص”.
وتجدر الإشارة إلى أن المشيح أو المِسّيّا بالعبرية، ومعناها المسيح، في الإيمان اليهودي هو “إنسان مثالي من نسل الملك داود، يبشر بنهاية العالم ويخلص الشعب اليهودي”.
رابط الخبر: https://www.alquds.co.uk