في التجمع الذي أقيم بساحة الرهائن في “تل أبيب” أمس، قالت صوفي كوهين بن درور، ابنة الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، الذي لا يزال جثمانه محتجزا في سوريا منذ 60 عاما: “الآن، أصبحت حياة الرهائن (الأسرى) أهم بكثير من قتل (زعيم حركة “حماس” في غزة يحيى) السنوار”.
وتابعت: “لم يوافق السوريون على إطلاق سراح والدي مقابل أي ثمن تعرضه إسرائيل… وعلى رئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) إطلاق سراح الرهائن الآن، فهذا هو مطلبنا.. أما حماس فيمكن تدميرها في وقت لاحق”.
رابط الخبر: https://www.aljazeera.net/politics/2024/4/21
ملصق : حياة الأسرى