هرع رؤساء ووزراء ومسؤولون من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والمفوضية الأوروبية لزيارة “إسرائيل” في الأيام الأولى لطوفان الأقصى تعبيرا عن دعمهم لها سياسيا وعسكريا، مما منح حكومتها ضوءا أخضر لخوض حرب مفتوحة على قطاع غزة وجبهة الإسناد في لبنان واليمن. وشمل الاستعراض التضامني مع “إسرائيل” حكومة ناريندرا مودي في الهند.
واتخذت أشكال المساندة الغربية لإسرائيل في الحرب صيغ الإمداد بالذخائر القاتلة وبناء جسر عائم وشراء سندات لصالح الاقتصاد الإسرائيلي، في وقت أخفقت فيه 9 زيارات لوزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن في انتزاع موافقة إسرائيلية على وقف لإطلاق النار أو تليين موقف حكومة نتنياهو من شروط تبادل الأسرى.
رابط الخبر: https://www.aljazeera.net/politics/2024/10/1
ملصق : الباطشة