طالبت سارة نتنياهو باعتبار حادثة إلقاء القنابل الضوئية على منزلها في قيساريا محاولة قتل، واعتبارها ضحية على الرغم من أنها وزوجها لم يكونا في المنزل وقت الحادث.
وقال محامي سارة نتنياهو: “لقد تم استهدافها مع آخرين في الحادث الإرهابي الخطير الذي أطلقت فيه قنابل عسكرية على منزلها الخاص، مما أسفر عن أضرار مادية واشتعال حريق في المكان”.
وبموجب القانون الإسرائيلي، يحق لمن يتم تعريفهم كـ”ضحايا جريمة” المشاركة في إجراءات القضية، بما في ذلك إبداء آرائهم حول صفقات الإقرار بالذنب أو الأحكام المحتملة. ويُعتقد أن دعوى سارة تهدف إلى التأثير في مجريات التحقيق وقرارات المحكمة بشأن المشتبه بهم.
ونفت عائلات المشتبه بهم الأربعة أي نية للإضرار بسارة نتنياهو أو منزلها.
رابط الخبر: https://www.annahar.com/international/Israeli-Issues/174892