لن يحكم التاريخ على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باعتباره محاربا صالحا يقود الغرب في حرب يعتبرها مقدسة على ما يصفها بالفاشية الإسلامية كما يرى نفسه، بل سينظر إليه التاريخ على أنه السياسي الأحمق الذي