دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك الإسرائيليين إلى الكف عن الحديث حول مفاعل ديمونا النووي في صحراء النقب، وحثهم على الانضمام لما أسماه "محور الاعتدال"، الذي تقوده الولايات المتحدة، في مواجهة ما أسماه "محور