استمر مسؤولون إسرائيليون كبار في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للتحريض العنصري ضد الفلسطينيين، دون أي رقيب من هذه الوسائل، التي تفرض قيوداً مشددة على الفلسطينيين، حين يقومون بفضح سياسات الاحتلال العنصرية. وأظهر تقرير رصد جديد،