اعترفت شركة التكنولوجيا العملاقة، "مايكروسوفت"، لأول مرة بأنها استعانت بجهة خارجية وأجرت تحقيقاً داخلياً على خلفية ادعاءات من موظفين وناشطين مؤيدين للفلسطينيين بخصوص استهداف مدنيين في غزة. وقد أظهر التحقيق عدم وجود أدلة على إساءة