كشفت تحقيقات جديدة عن تصعيد الإجراءات الأميركية ضد صناعة "السايبر" الهجومي الإسرائيلية، ما دفع الشركات الكبرى مثل "NSO" و"كامديرو"، وهي من أهم شركات الاحتلال التكنولوجية، إلى فقدان زبائنها وموظفيها. التحقيق الذي أعده إيتاي إيلناي، مراسل