دخلت أجهزة الأمن الإسرائيلية في حالة من التأهب القصوى، استنفر بموجبها جيش الاحتلال الإسرائيلي قواته في أرجاء الضفة الغربية المحتلة، وذلك بالتزامن مع حلول شهر رمضان، في ظل التحذيرات من "تدهور أمني قد تصعب السيطرة