تلقت الشركات الغربية الكبيرة الداعمة لإسرائيل صفعةً مجلجلةً منذ بداية العدوان الإسرائيليّ على قطاع غزة، رغم فرادة وجودة منتجاتها، وذلك نتيجة ل حملات المقاطعة التي وضعت اعتبارًا أكبر لكرامة الإنسان وتحقيق العدالة ورفض الظلم أوْ