استخدام أجهزة التشويش، الذي بدأ في بداية الحرب، ازداد في منطقة إيلات، على الحدود الأردنية وعلى الحدود الشمالية، خوفاً من إطلاق صواريخ دقيقة وطائرات مسيرة من قبل إيران و"حزب الله" ومنظمات أخرى، حسبما ذكرت وسائل