رأت أغلبية من الإسرائيليين أن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية والقيادي في "حزب الله" فؤاد شكر لم يحسِّن أمن إسرائيل، وربما أدى إلى تدهوره. ومنذ أكثر من 20 يوما تتأهب إسرائيل لرد