نشر الجيش الإسرائيلي نتائج أول تحقيق في إخفاقه الأمني خلال الهجوم الذي شنته حركة "حماس" في 7 أكتوبر، أقر فيه بأنه لم يحم مواطني إسرائيل في تجمع بئيري السكني الذي يعيش به نحو 1000 شخص،