يسلّط تحقيق لصحيفة “هآرتس” العبرية الضوء على صناعة التجسّس الخطيرة التي تنتهك حرمات الناشطين والصحفيين والعلماء وسائر الجمهور، من خلال زرع أدوات تجسّس داخل الإعلانات التجارية، محذّرة من أن الهاتف المحمول أشد خطراً على صاحبه