لا يزال مستوطنو الاحتلال يتعرّضون للنبذ والطرد في دول الخارج، بالإضافة إلى المحاسبة القضائية، وذلك نتيجة موافقتهم، أو حتى سكوتهم عن حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ولبنان. وتعكس هذه الإجراءات رفض