أشارت مجلة "فورين بوليسي" الأميركية، إلى أنه و"لعقود من الزمن، كانت معالجة مخاوف الناخبين السود بشأن القضايا العرقية والاقتصادية المحلية كافية لتعزيز تصويت الأميركيين السود خلف الحزب الديمقراطي". ولكن المجلة لفتت إلى أنّ "هذا يتغيّر